mercredi 2 février 2011

وقع فتح دهاليز وزارة الداخلية من قبل وزير الداخلية وفرقة خاصة من مكافحة الارهاب وتم التحقيق مع كل الموقفين الذين تعرضوا لتعذيب وقد تم الكشف عن مصدر الارهاب ومصدر القرار بالوزارة وهي خلية متشعبة وفيها العديد من الاسماء وتم القبض والتحقيق مع رجال الامن الموجودين والذين يمارسون التعذيب وتمت احالتهم على المحاكمة والبحث عن الاسماء القادة الذين لاذوا بالفرار عندما ارادوا الفتك بوزير الداخلية وتدخل الجيش بفرقة من الكومندوس ورشيد عمار شخصيا وتم اعتقال العديد والسيطرة على الامروهناك الان تنسيق بين فرقة من الجيش ووزير الداخلية لمسك بزمام الامور بعد ان فقد ثقته بكل الجهاز.وقد ابلغنا مصدرنا من الوزارة ان عديد الاعوان يتوافدون على الوزارة لتقديم الوثائق والاعتراف لتبرئة ساحتهم ويذكر ان عدد الموجودين بدهاليز الوزارة كبير وفيه العديد من الاجانب
و هذا القبو الذي يعرف عنه
الداخل أليه مفقود و الخارج منه مولود

Aucun commentaire: